فايف ستارز للدعايه والاعلان
مرحباآ بكـ"

زائرنا الكريم
انت غير مسجل في هذا المنتدى
سجل معنا للتمتع بكافة خدمات وفعاليات المنتدى }~
~{ونرجوا لك تصفح ممتع ومفيد في منتدانا الغالي
فايف ستارز للدعايه والاعلان
مرحباآ بكـ"

زائرنا الكريم
انت غير مسجل في هذا المنتدى
سجل معنا للتمتع بكافة خدمات وفعاليات المنتدى }~
~{ونرجوا لك تصفح ممتع ومفيد في منتدانا الغالي
فايف ستارز للدعايه والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


دعايه ـ اعلان ـ يفط ـ كروت ـ بوسترات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلشات طنطادخول
::::::::::::::::::: مـــنــتــدى * طــنــطــا * فــايـــف * ســتــارز * يــرحــب * بــكــم ::::::::::::::::::::
"¨°°o°°¨]§[° سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ه°]§[¨°°o°°¨"

 

 الصـــلاة .. الصـلاة ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Evil Virus
مشرف مشرف
Evil Virus


ذكر
المساهمات : 426
العمر : 34
الموقع : www.fivestars.ahladalil.com
العمل/الترفيه : Fan songs
المزاج : الصـــلاة .. الصـلاة .. 46447646
رقم العضوية : 52
تاريخ التسجيل : 17/04/2009

الصـــلاة .. الصـلاة .. Empty
مُساهمةموضوع: الصـــلاة .. الصـلاة ..   الصـــلاة .. الصـلاة .. I_icon_minitimeالخميس أبريل 23, 2009 3:06 am

كثيراً ما ندعي محبة الله عز وجل ومخافته أيضا ، ،

وحتى نعرف مدى صدقنا في ادعائنا لنقس أحوالنا مع الصلاة التي هي عماد الدين

((الصلاة عمود الدين من أقامها فقد أقام الدين ومن هدمها فقد هدم الدين)).


قال الله تعالى" إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا " النساء أي محددة بوقت .

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( أحب الأعمال إلى الله : الصلاة لوقتها ، ثم بر الوالدين ، ثم الجهاد في سبيل الله ))متفق عليه.

وعلى ذلك فإن من يدعي محبة الله عز وجل ، يجب عليه أن يدلل على كلامه بالعمل لا

بالقول فقط !! ،

ومن هذه الأعمال المحافظة على الصلاة في وقتها ،



لأنها أحب الأعمال إلى الله .

فهل من ينام عن صلاة الفجر ويؤخرها حتى تخرج عن وقتها صادق في محبته ؟!!! ..

لقد حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم عن ترك الصلاة " ‏لا ‏تترك ‏الصلاة‏ متعمدا،

فإنه من ترك الصلاة ‏متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله "رواه الإمام أحمد في مسنده.

وتوعد الله سبحانه وتعالى – والله لا يخلف الميعاد - أولئك الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها فقال

" فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون "

وقالوا: الويل هو واد في جهنم .. بعيد قعره .. شديدة ظلمته .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول

: ( إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته ، فإن صلحت فقد

أفلح وأنجح ، وإن فسدت فقد خاب وخسر ، فإن انتقص من فريضته شيئا قال الرب تبارك

وتعالى : انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة ، ثم يكون سائر علمه على ذلك ) رواه الترمذي والنسائي .

أخي الكريم : هل ترى صلاح صلاتك التي تؤخرها عن وقتها ؟!!!

- إذا أجبت بنعم ، فراجع إيمانك !!!.


- إذا أجبت بلا ، فهل فكرت وتدبرت في معنى الآية الكريمة وفي

وعيد الله ( الويل الذي ينتظر من يؤخر الصلاة ) ،


وهل تفكرت في معنى الحديث " وإن فسدت فقد خاب وخسر" أخشى أن

ينطبق عليك قول الله عز وجل " وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا ".


وإذا سألك الله عز وجل عن سبب تأخيرك لصلاة الصبح فبماذا ستجيب ؟

لا أظنك ستجد إجابة

، إلا إن تتوب إلى الله وتحافظ على الصلاة في وقتها .


أخي الكريم : إن كنت تحب الله فدلل بأفعالك لا بأقوالك ،


" ياأيها الذين ءامنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، كبر مقتا عند الله إن تقولوا ما لاتفعلون " الصف

وإن كنت تخاف من الله فاجتنب ما نهى عنه الله .

إن كنت تدعي محبة الله ، ولا تحافظ على الصلاة في وقتها فأنت تخدع نفسك ، لأن الذين

يحبون الله هم الذين قال الله فيهم " والذين هم على صلاتهم يحافظون "


وهم الذين قال فيهم " وبالأسحار هم يستغفرون


"وهم الذين " تتجافى

جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون "


نعم هؤلاء يحبون الله ، أما أنت فكن صادقا وحاسب نفسك قبل فوات الأوان .

وفي الأثر المعروف عن الفاروق رضي الله عنه كما عند الترمذي:

((حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وتزينوا للعرض الأكبر وإنما يخف الحساب يوم القيامة على من حاسب نفسه في الدنيا)) .


أخي الكريم إذا تأخر الموظف عن عمله بشكل مستمر فإن رب العمل سيلفت نظره

بلا شك، وإذا تكرر ذلك كثيرا من الموظف فستكون النتيجة هي الطرد من العمل .

فكيف حال من يؤخر صلاة الفجر حتى تخرج عن وقتها كل يوم ولا يبالي ؟!!!

أخي الكريم إنك لن تذوق حلاوة الصلاة طالما أنك تؤخرها عن

وقتها ، لذلك أخي الكريم بعد أن قرأت هذه الكلمات المتواضعة ، فإنها كافية لكي تذكرك ، لأنك

لاتحتاج سوى إلا الذكرى ، لذلك دعني أذكرك بآخر وصية للرسول صلى الله عليه وسلم قبل

وفاته حين أوصانا : ( الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم ) .لذلك


آن الآوان لكي ننبه أنفسنا .. ولنعقد العزم .. فلن نؤخر

صلاة الفجر بعد اليوم بإذن الله


مستعينين بحول الله وقوته ، ولنتذكر أن الله معنا " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا ، وإن الله لمع المحسنين " العنكبوت .



|| فتوى تأخير الصلاة ... ||


سؤال :: هل هناك فرق بين تأخير الصلاة وانقضاء وقتها للمصلي ؟ وما عقاب الاثنين ؟ .

الفرق بين تأخير الصلاة وانقضاء وقتها فجوابه ما يلي :

أما انقضاء وقت الصلاة :
فهو أن يترك الصلاة حتى يخرج وقتها ولم يصل ، وهذا من كبائر الذنوب ، إلا لعذر شرعي كالنوم والنسيان .


قال في الموسوعة الفقهية (10/Cool : " اتفق الفقهاء على تحريم تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها بلا عذر شرعي " .


قال الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله :

" أما الإنسان الذي يتعمد تأخيرها ( أي الصلاة ) إلى ما بعد الوقت ، أو يضبط الساعة إلى ما بعد الوقت حتى لا يقوم في الوقت ، فهذا متعمد للترك ، وقد أتى منكراً عظيماً عند جميع العلماء ،

ولكن هل يكفر أو لا يكفر؟

فيه خلاف بين العلماء :

إذا كان لم يجحد وجوبها فالجمهور يرون أنه لا يكفر بذلك كفرا أكبر .

وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه يكفر بذلك كفرا أكبر يخرجه من الملة ،


لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " بين الرجل وبين الشرك و الكفر ترك الصلاة " رواه الإمام مسلم في صحيحه (82) .


وقوله صلى الله عليه وسلم : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر "رواه الإمام أحمد ، وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح ، ولأدلة أخرى .


وهو المنقول عن الصحابة رضي الله عنهم أجمعين :

لقول التابعي الجليل : عبد الله بن شقيق العقيلي : ( لم يكن أصحاب رسول الله صلى الله

عليه وسلم يرون شيئا تركه كفر غير الصلاة ) اهـ .

وأما تأخير الصلاة فيطلق على معنيين :


الأول : تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها . وهو بمعنى انقضاء وقت الصلاة . وقد سبق بيان معناه وحكمه .


الثاني : تأخير الصلاة إلى آخر وقتها .


انظر : "الموسوعة الفقهية" (10/6) .

والصلاة في آخر وقتها جائزة، لما رواه مسلم (614)

عن أَبِي مُوسَى الأشعري عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ أَتَاهُ سَائِلٌ يَسْأَلُهُ عَنْ

مَوَاقِيتِ الصَّلاةِ . . . فبين له النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أول وقت كل صلاة وآخره ثم قال : (الْوَقْتُ بَيْنَ هَذَيْنِ) .


لكن لو ترتب على تأخير الصلاة تضييع الصلاة جماعة فيصليها في آخر وقتها منفرداً ، كان ذلك

حراماً من أجل ترك الصلاة جماعة . ما لم يكن معذوراً في ترك الصلاة مع الجماعة .

والأفضل هو فعل الصلاة في أول وقتها ، إلا صلاة العشاء ، وصلاة الظهر عند اشتداد الحر

فالأفضل فعلهما قريباً من آخر الوقت .



قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

"الأكمل أن تكون ( الصلاة ) على وقتها المطلوب شرعاً ؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه

وسلم في جواب من سأله أي العمل أحب إلى الله عز وجل ؟ قال : " الصلاة على وقتها "(

رواه البخاري 527 ومسلم 85 ) ولم يقل ( الصلاة في أول وقتها ) ؛

وذلك لأن الصلوات منها ما يُسن تقديمه ، ومنها ما يُسن تأخيره ، فصلاة العشاء مثلاً يُسن تأخيرها إلى ثلث الليل ،

ولهذا لو كانت امرأة في البيت وقالت أيهما أفضل لي ؟

أن أصلي صلاة العشاء من حين أذان العشاء أو أؤخرها إلى ثلث الليل ؟

قلنا : الأفضل أن تؤخرها إلى ثلث الليل ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم تأخر ذات ليلة

حتى قالوا : يا رسول لله رقد النساء والصبيان ، فخرج وصلى بهم وقال : " إن هذا لوقتها لولا

أن أشق على أمتي "


فالأفضل للمرأة إذا كانت في بيتها أن تؤخرها .

وكذلك لو فرض أن رجالا‌ً محصورين ، يعني رجالاً معينين في سفر فقالوا : نؤخر صلاة العشاء

أم نقدم ؟
فنقول الأفضل أن تؤخروا .

وكذلك لو أن جماعة خرجوا في نزهة وحان وقت العشاء فهل الأفضل أن يقدموا العشاء أو

يؤخروها ؟

نقول : الأفضل أن يُؤخروها إلا إذا كان في ذلك مشقة .

وبقية الصلوات الأفضل فيها التقديم إلا لسبب ، فالفجر تُقدم ، والظهر تُقدم ، والعصر تُقدم ،

والمغرب تُقدم ، إلا إذا كان هناك سبب .

فمن الأسباب : إذا اشتد الحر فإن الأفضل تأخير صلاة الظهر إلى أن يبرد الوقت ، يعني إلى

قرب صلاة العصر ؛ لأنه يبرد الوقت إذا قرب وقت العصر ، فإذا اشتد الحر فإن الأفضل الإبراد لقول

النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم "

رواه البخاري 537 ومسلم 615 .

وكان النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فقام بلال ليُؤذن فقال : " أبرد " ثم قام ليؤذن ،

فقال: "أبرد" ، ثم قام ليؤذن ، فأَذِنَ له . البخاري ( 629 ) ومسلم ( 616 ) .

ومن الأسباب أيضاً أن يكون في آخر الوقت جماعة لا تحصل في أول الوقت ، فهنا التأخير أفضل

، كرجل أدركه الوقت وهو في البر وهو يعلم أنه سيصل إلى البلد ويدرك الجماعة في آخر

الوقت فهل الأفضل أن يصلي من حين أن يُدركه الوقت أو أن يؤخر حتى يدرك الجماعة ؟

نقول :إن الأفضل أن تؤخر حتى تُدرك الجماعة ، بل قد نقول بوجوب التأخير هنا تحصيلاً

للجماعة اهـ .

"فتاوى أركان الإسلام" (ص 287)

جعلنا الله وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه .


" رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء "
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.fivestars.ahladalil.com
 
الصـــلاة .. الصـلاة ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فايف ستارز للدعايه والاعلان :: 
:::::: إســلامـيــات ::::::
 :: اسلاميات
-
انتقل الى: