فايف ستارز للدعايه والاعلان
مرحباآ بكـ"

زائرنا الكريم
انت غير مسجل في هذا المنتدى
سجل معنا للتمتع بكافة خدمات وفعاليات المنتدى }~
~{ونرجوا لك تصفح ممتع ومفيد في منتدانا الغالي
فايف ستارز للدعايه والاعلان
مرحباآ بكـ"

زائرنا الكريم
انت غير مسجل في هذا المنتدى
سجل معنا للتمتع بكافة خدمات وفعاليات المنتدى }~
~{ونرجوا لك تصفح ممتع ومفيد في منتدانا الغالي
فايف ستارز للدعايه والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


دعايه ـ اعلان ـ يفط ـ كروت ـ بوسترات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلشات طنطادخول
::::::::::::::::::: مـــنــتــدى * طــنــطــا * فــايـــف * ســتــارز * يــرحــب * بــكــم ::::::::::::::::::::
"¨°°o°°¨]§[° سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ه°]§[¨°°o°°¨"

 

 نهاية اسرائيل في القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Evil Virus
مشرف مشرف
Evil Virus


ذكر
المساهمات : 426
العمر : 34
الموقع : www.fivestars.ahladalil.com
العمل/الترفيه : Fan songs
المزاج : نهاية اسرائيل في القرآن 46447646
رقم العضوية : 52
تاريخ التسجيل : 17/04/2009

نهاية اسرائيل في القرآن Empty
مُساهمةموضوع: نهاية اسرائيل في القرآن   نهاية اسرائيل في القرآن I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 21, 2009 11:47 pm

إنذار للصهاينة بالفناء إن لم يؤمنوا بالقرآن

قال الله تعالى في سورة الإسراء : (وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا . فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً . ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا . إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا . عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا)

المعنى :
لَمّا أسلم من اليَهود عبد الله بن سلام و جماعة معه ، دعا الباقين إلى الإسلام فلم يستجيبوا له و لم يسلموا . و ذلك قوله تعالى في سورة الأحقاف (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) ، فحينئذٍ أنذرهم الله بالدّمار في هذه الآيات ، فقال تعالى (وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ) أي في القرآن ، يعني بني إسرائيل المعاصرين لرسول الله محمّد بن عبد الله ، و معنى (قَضَيْنَا) : أنذرناهم و حكمنا عليهم بالدمار إن لم يُصلحوا أعمالَهم و يُسلِموا ، فالقضاء هو الحكم القطعي الّذي لا تغيير فيه ، و مثله قوله تعالى (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ) أي حكم ربّك حكماً قطعيّاً




و المعنى قل يا محمّد لبني إسرائيل المعاندين الّذينَ لم يُسلموا (لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا) فاللام من قوله تعالى (لَتُفْسِدُنَّ) لام العاقبة و كذلك قوله تعالى (وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا) و هذا إخبار عن المستقبل ، و تقديره لتفسدنّ إلى[ المسلمين و] الإسلام مرّتين في المستقبل ، و ليس هذا إخباراً عن الماضي كما ذهب إليه المفسِّرون لأنّ فسادهم في الماضي كثير و ليس مرّتين , و قد أيّد هذا القول الأستاذ عبد الرحيم فودة في مجلّة لواء الإسلام في العدد الأوّل للسنة الحادية و العشرين و المؤرّخة غرّة رمضان سنة 1386 هجريّة و المقال في صحيفة 55 ، و من جملة ما قاله الأستاذ : "إنّ كلام المفسِّرين ليس حجّة ، حجّة لو أنّ كلامَهم تُرشد إليه مفاهيم اللغة ، لقد قالوا أنّ بختنصّر هو دمّر بني إسرائيل ، و كان هذا وعد أولاهما . و أنا أقول بكلام القرآن نفسه : ليس هذا هو الصحيح و ليس كلام المفسِّرين حجّة على القرآن ، يعني أنّ القرآن لم يستوعبْه المفسِّرون ، و أعظم مفسِّر كان يفسّر القرآن فينتهي بقوله ’و الله أعلم بمراده‘ " إنتهى .
و الدليل على أنّ هذا إخبار عن المستقبل قوله تعالى (فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا) فكلمة "إذا" تستعمل للمستقبل ، فلو كان إخباراً عن الماضي لقال تعالى : فلمّا جاء وعد أولاهما ، ثمّ قوله تعالى (بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ) فلو كان إخباراً عن الماضي لقال : بعثنا عليهم ، ولم يقل (بَعَثنا عليكم) ، فكلمة (عَلَيْكُمْ) تدلّ على اليَهود الّذينَ كانوا في زمن النبيّ (ع) و مَن يأتي بعدهم .
و قد جاءت الآيات القرآنيّة الّتي تخبر عن الماضي مبتدئةً بكلمة (فلمّا) و لم تأتِ مبتدئةً بكلمة (إذا) ، و من جملتِها قوله تعالى في سورة الزخرف (فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ) و قال تعالى في سورة آل عمران (فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ) و قال تعالى في سورة الأنبياء (فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا إِذَا هُم مِّنْهَا يَرْكُضُونَ) و كثير في القرآن مثل هذه الآيات الّتي تخبر عن الماضي .
ففسادهم الأوّل و غدرهم في الإسلام [و المسلمين] كان في سنة 1948 ميلاديّة حيث قتلوا المسلمين في فلسطين و أخرجوهم من ديارهم و أخذوا أموالَهم و ديارهم و تركوهم بلا مأوى ، و ذلك بمساعدة الإنجليز و أمريكا و وعد بلفور لَهم بأن يجعل لَهم وطناً في فلسطين ، فخرج جيش العراق و العرب لمحاربتِهم و حاربوهم و انتصروا عليهم و دخل الجيش أرض فلسطين و جاس خلال الديار و كاد أن يدخل تل أبيب ، و لو لم تكن السلطة حينئذٍ بيد الإنجليز و الخيانة من بعض رؤساء العرب لقضى جيش العراق على الصهاينة و لكنّ الإنجليز خدعوهم بكلمة الْهدنة ، فكانت الْهدنة دسيسة و خديعة من الإنجليز ، و رجع الجيش إلى العراق. فجيش العراق هم الّذينَ عناهم الله تعالى بقوله (عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً) أمّا قوله تعالى (ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ) فالخطاب لليَهود ، و المعنى : ثُمّ قوّيناكم على المسلمين و نصَرناكم عليهم ، و ذلك بسبب تفرّق كلمتِهم و تركِهم للدِّين الحنيف و تقليدهم للأجانب و التزيّي بزيّهم لتكون هذه النّكسة تأديباً لَهم .
(وَأَمْدَدْنَاكُم) أيّها اليَهود (بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا) أي أكثر المسافرين إليكم من أبناء دينِكم من كلّ قطرٍ من أقطار الأرض ، و مِمّا يؤيّد هذا قوله تعالى في نفس السّورة (وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُواْ الأَرْضَ فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا) و اللفيف هم جماعة على اختلاف بلادهم و أجناسِهم و لغاتِهم . و قد اجتمعوا في فلسطين من كلّ قطرٍ من أقطار الأرض و زادت سطوتُهم بسبب أمريكا و بريطانيا و كثرت أموالُهم بسبب التبرّعات الّتي تقدِّمُها لَهم ألمانيا الغربيّة و أمريكا و غيرهُما من الدول
ثمّ أخذ سبحانه في نصحِهم و إرشادهم فقال (إِنْ أَحْسَنتُمْ) مع الناس (أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ) لأنّكم بالإحسان تزرعون المودّة في قلوب الناس (وَإِنْ أَسَأْتُمْ) مع الناس (فَلَهَا) إساءتُها ، لأنّ مَنْ يزرع الحنظل لا يجني إلاّ حنظلاً. و كانت الجولة الثانية من فسادهم و غدرهم بالإسلام [و المسلمين] سنة 1967 ميلاديّة إذ غدروا بالمسلمين و ضربوا مصر و الأردن و سوريا و قتلوا آلاف الأبرياء و شرّدوا النساء و الأطفال . فكانت المدّة الزمنيّة بين الأولى و الثانية عشرين سنة ، ثمّ قال الله تعالى (فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ) أي المرّة الأخيرة (لِيَسُوؤُواْ) المسلمون (وُجُوهَكُمْ) أيّها اليَهود ، يعني ليخزوا رؤساءكم و يذلّوهم بالأسر و القتل . فالوجوه هم الرؤساء و القادة .
فالّذينَ جاسوا خلال الديار في أوّل مرّة هم الّذين يسوءون وجوه اليَهود في المرّة الأخيرة و هم الّذين سيُتبِّرون ما علَوا تتبيراً (وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ) منتصرين ، يعني المسجد الأقصى (كَمَا دَخَلُوهُ) العراقيّون (أَوَّلَ مَرَّةٍ) سنة 1948 ميلاديّة ، فكذلك في المرّة الأخيرة يخرجونكم منه و يُذلّونكم بالقتل و الأسر .
و في هذه الجملة تأكيد على أنّ الّذينَ جاسوا خلال الدّيار في الجولة الأولى هم الّذين يسوءون وجوه اليَهود في الجولة الأخيرة ، و هم العراقيّون بعون الله تعالى (وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا) من أملاك اليَهود ، و المعنى ليدمِّروا ما بنَوهُ اليَهود عالياً من أسوار (1) و مرتفعات و ما وطئته أقدام المسلمين من أرض اليَهود و منازلِهم تدميراً .
فالنصر يكون على أيدينا ـ نحن العراقيّين ـ في هذه المرّة بعون الله تعالى ، و الشّاهد على ذلك قول الإمام علي (ع) ، و ذلك ما جاء في كتاب ( من كنت مولاه)في صحيفة 293 من الجزء الثامن قال :
"و ستأتي اليَهود من الغرب لإنشاء دولتِهم بفلسطين ، قال الناس : أين تكون العرب ؟ أجاب (ع) : آنذاك تكون مفكّكة العرى غير متكاتفة و غير مترادفة . ثمّ سئل : أيطول هذا البلاء ؟ قال : لا ، حتّى إذا أطلقت العربُ أعنّتَها و رجعت إليها عوازم أحلامِها ، عندئذٍ يُفتح على أيديهم فلسطين ، و ستخرج العرب ظافرة و موحّدة و ستأتي النّجدة من العراق كُتب على راياتِها القوّة *، و ستشترك العرب و الإسلام كافّة لتخلِّص فلسطين ، معركةٌ و أيّ معركة ، في جلِّ البحر تخوض الناّس في الدّماء و يمشي الجريح على القتيل ، و ستفعل العرب ذلك ثلاثاً (2) و في الرابعة يعلم الله ما في نفوسِهم من الثبات و الإيمان فيرفرف على رؤوسِهم النصر . ثمّ قال و أيم الله سيُذبَحونَ ذبحَ النّعاج حتّى لا يبقى يَهودي في فلسطين. "
[* لعلّها كلمة : الله أكبر المكتوبة على العلم العراقي – تعقيب على المؤلِّف]
و مِمّا يؤيّد هذا قول السيّد المسيح و ذلك في إنجيل لوقا في الإصحاح الحادي و العشرين قال :
"و متى رأيتم أورشليم محاطة بجيوشٍ فحينئذٍ اعلموا أنّه قد اقترب خرابُها ، حينئذٍ ليهرب الّذينَ في اليَهوديّة إلى الجبال، و الّذينَ في وسطِها فليفرّوا خارجاً، و في الكور فلا يدخلوها ،لأنّ هذه أيّام انتقامٍ ليتمّ كلّ ما هو مكتوبٌ ، و ويلٌ للحبالى و المرضعات في تلك الأيّام لأنّه يكون ضيقٌ عظيم على الأرض و سخطٌ على هذا الشعب ، و يقعون بفم السيف و يُسبَونَ إلى جميع الأمم ، و تكون أورشليم مدوسةً من الأمم حتّى تكمل أزمنة الأمم ." ....... انتهى
الموضوع منقول من كتاب ( الخلاف بين التوراة والقرآن ) لمؤلفه محمد علي حسن رحمه الله .
1- أسوار العزل الفاصل التي بناها اليهود .
2- المقصود ب(ثلاث) حرب 1948- حرب 1967- حرب 1973 .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.fivestars.ahladalil.com
 
نهاية اسرائيل في القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نهاية دموع الالم
» فضل القرآن على الإنسان
» فضل قراءة القرآن الكريم وتدبره
» ::::::::::: مسابقة اليوم فى القرآن الكريم ::::::::::::
» ::::::::::: مسابقة اليوم فى القرآن الكريم :::::::::::::

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فايف ستارز للدعايه والاعلان :: 
:::::: إســلامـيــات ::::::
 :: اسلاميات
-
انتقل الى: